غرد الكاتب السياسي حسن الدّر على التويتر قائلا : ” صباح ١٤ حزيران ١٩٧٨ كان حزينا على لبنان عمومًا وعلى سليمان فرنجيه خصوصًا.
كان الهدف تصفية النهج الوطني لصالح الانعزال الطائفي.
المطلوب اليوم تصفية سياسية لنهج الاعتدال والوطنية باسقاط ترشيح فرنجيه.
١٤ حزيران ٢٠٢٣ إعلان عن التمسك بوحدة لبنان على تنوعه رغم كل التشوهات التي تعتريه.”