غرد الإعـلامـي يـوسـف وهـبـي عـبـر تويـتـر قائلاً: “الذي يجمع كل الذين رشحوا جهاد ازعور هو اسقاط سليمان فرنجيه، بغض النظر عن موافقة كل طرف على أزعور.
لاسيما ان لكل طرف منهم مرشحه المضمر، ولكن لاضير من الاخير اذا كان الثمن اسقاط فرنجيه.
حتى الامريكي لديه نفس الدوافع، ولديه مرشحه المضمر.
اما الفرنسي فقد تقاطع مع البطريرك والتيار على العمل لتسويق ازعور فإذا قبل به الثنائي يمشي به الفرنسي.
ولتقفل الطريق على التسوية الفرنسية، قامت بقايا 14 اذار والحربايات بتبني ازعور كمرشح تحدي لا تسووي.
فـي الـنـتـيـجــة
ازعـور لـن يـكـون رئـيـسـاً، هـذا اذا لـم يـنـسـحـب قـبـل الـجـلـسـة
فـرنـجـيـه بـاقـي كـمـرشـح وطـنـي… وخـيـطـوا بـغـيـر هـالـمـسلـة.