أشار الرئيس الأميركي السابق ​باراك أوباما​ إلى أن “نتائج الانتخابات، مع حصول كل من المرشحين على أكثر من 70 مليون صوت، تُظهر أن الأمة لا تزال مُنقسمة بشدة، وهي ليست علامة جيدة للديمقراطية”.
ولفت أوباما إلى أنه “ما زلنا منقسمين بشدة، وقوة تلك النظرة البديلة للعالم التي يتم تقديمها في وسائل الإعلام والتي يستهلكها هؤلاء الناخبون، لها وزن كبير”، مؤكداً أنه “من الصعب جداً على ديمقراطيتنا أن تعمل إذا كنا نعمل وفقًا لمجموعات مختلفة تماماً من الحقائق”.
وحول أهمية الانتقال السلمي، شدد أوباما على “إنها وظيفة مؤقتة. نحن لسنا فوق القواعد أو فوق القانون. هذا هو جوهر ديمقراطيتنا”.