دعت اللجنة الاجتماعية في المرده الى التحلي بالوعي والمسؤولية الكاملة من قبل الجميع لتخطي هذه الظروف الصحية والاجتماعية الصعبة التي نمر بها في لبنان كما يمر بها العالم اجمع.
وشددت اللجنة على ضرورة التعاون فيما بين الجميع لانجاح التدابير الصحية المتخذة للوقاية من هذا الوباء الذي يحصد المزيد من الضحايا يوميا. ودعت الى التشدد في تنفيذ الحجر المنزلي الطوعي وعدم الاختلاط الاجتماعي لان ذلك يشكل جسر العبور الاساسي للخلاص من هذا الوباء وتقليل خطره على المجتمع والمثل يقول :” درهم وقاية خير من قنطار علاج.”