غرد الناقد السياسيّ أنطوان سركيس عبر حسابه على تويتر قائلاً: “كان والدي مسؤولًا عن صيانة الآليات العسكرية في قصر الرئيس فرنجيه في زغرتا. وقد تعرّضت سيّارته لإطلاق النار من معهد مار يعقوب – كرم سدّة، بينما كان متوجّهًا من راسكيفا إلى مركز عمله، فنجا بأعجوبة.
رحم الله الشهداء ومن بينهم صديق الطفولة الشهيد الملاك جوزيف غالب فرنجيه”.
#١٣_حزيران