اكد وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف ان “ايران لم تقرر بعد طبيعة الخطوة الرابعة لخفض الالتزامات النووية والتي ستتخذها في حال مواصلة الاطراف الاوروبية عدم تنفيذ التزاماتها في اطار الاتفاق النووي”، معتبراً أن “نهج التفرد لا يتناسق مع القوانين الدولية”، “لا احد يمكنه الثقة بتوقيع اميركا بعد اليوم”.