كتبت منسقة الشباب والطلاب في “المرده” نور يمين على مواقع التواصل الاجتماعي:
“يوم تشييع السيد حسن نصرالله والسيد هاشم صفي الدين حلّقت 4 طائرات حربية إسرائيلية مرتيْن فوق رؤوسنا فيما كان الاحتلال يفكر بقصف الجنازة وارتكاب مجزرة تودي بحياة الآلاف من اللبنانيين بحسب القناة ١٤.
ورغم هذا، لا نسمع استنكارًا ولا نرى موقفًا رسميًا واضحًا! لكن هناك دائمًا من يصرّ على مطالبة الطرف اللبناني فقط بتطبيق ال1701 (علمًا ان حتى اليوم لا يوجد أي خرق من الطرف اللبناني)،متناسيًا كل الخروقات الإسرائيلية.
لبنان والمنطقة أمام مخطط خطير واحتلال مقنّع… فهل باتت السيادة وجهة نظر”؟