كتبت منسقة مكتب الشباب في المرده نور يمين عبر حسابها على منصة اكس:
إسرائيل مستمرة في انتهاك السيادة اللبنانية دون أي رادع وهذه المرة عبر استهداف مدنيين في رأس الناقورة مجددًا حتى بعد محاولة الجيش اللبناني الوصول إلى السيارة المستهدفة لإجلاء المصابين.
لا استنكارات، لا إجراءات، ولا حتى موقف لبناني موحّد لمواجهة هذا الاحتلال المقنّع، وكأن السيادة مجرّد شعار شعبوي يُستخدم لاسباب باتت واضحة.
للمرّة الألف، الجنوب جزء من لبنان الـ 10,452 كلم²، والسيادة لا تتجزأ!