حيّت أسرة موقع المرده الالكتروني شهداء الصحافة اللبنانية الذين عُلّقوا على حبال المشانق العثمانية بعد أحكام جمال باشا السفاح العرفية.

كما حيّت جميع شهداء الصحافة الذين سقطوا في لبنان وكل البلدان وهم يقومون بواجبهم المهني ونقل الخبر بدقة وامانة وصدق.

واعتبرت أسرة موقع المرده الالكتروني أن استمرار رسالة الكلمة الحرة والصادقة يساعد كثيراً في الحفاظ على الأغليين الحرية والايمان اللذين شكل لبنان بجباله ووديانه ملجأً لهما ولكل من سعى للحفاظ عليهما.

واكدت ان الحرية المسؤولة هي أساس بناء الاوطان ولا سيما في ايامنا هذه حيث بات كل الكلام مباحاً دون رادع من ضمير أو أخلاق.