من المفترض أن يكون في عصرنا الحالي متميزاً، مشحوناً بالعواطف، فريداً من نوعه ولا يُنسى، لهذا فإن 14 شباط، أي يوم الحب، قد يكون توقيتاً مثالياً لذلك لأنه رومانسي وبالتأكيد سيترك ذكرى سحرية.

بالنسبة للكثيرين، ي يحمل يوم عيد الحب الكثير من العواطف لا سيما مع فورة وسائل التواصل الاجتماعي ومشاركة اللحظات الخاصة عبرها. لذلك يبقى عيد الحب الوقت المثالي إن كنت ترغب في خلق ذكرى لا تُنسى لهذه اللحظة. فبإمكانكَ دعوة شريكتك إلى عشاء رومانسي في مطعم متميز مع شموع على الطاولة، وقلوب وبتلات ورود، وحبيبتك ستعتقد بدايةً أنه عشاء عادي بصرف النظر عن ميزة هذا اليوم، لكن في الواقع هو طلبها للزواج كما يمكنك الاحتفاظ بالمفاجأة إلى النهاية، فهي لن تتوقع ذلك، العواطف ستكون مضاعفة في هذا اللقاء!

ويمكنك إخفاء علبة الخاتم في باقة من الزهور الحمراء او وضعه في كعكة مزينة بقلوب حمراء صغيرة، لكن تأكد من قطع الجزء الصحيح بشكل يمكنك من وضع علامة على الكعكة. في الواقع، إن كنت قد اتخذت قرارك بالزواج من حبيبتك فلا تفوت الفرصة، عيد الحب هو الوقت المناسب لإنجاز ذلك!