تعددت المصادر والروايات حول ظروف ومكان مقتل الرئيس علي عيد الله صالح فبينما أفيد في البداية عن تفجير استهدف منزله قرب صنعاء قالت معلومات أخرى انه قتل قنصا على الطريق بين صنعاء ومأرب فيما اشارت مصادر أخرى الى انه أثناء توجهه إلى سنحان مسقط رأسه للاحتماء بين اهله وعشيرته انزل من السيارة حيا وأطلقت عليه النار وأصيب معه أيضا القيادي في المؤتمر الشعبي العام ياسر العواضي الذي قتل ايضا ونجله خالد الذي أصيب واقتيد بعد اصابته الى مكان مجهول.