أفادت “الوكالة الوطنية للإعلام” أن عباس أحمد مظلوم 38 عاما، قضى متأثرا بجروح أصيب بها في فقرات ظهره، أثناء قيامه بعمله في مرفأ بيروت لحظة كارثة الإنفجار في 4 آب، وعانى طوال أكثر من 14 شهرا من الشلل.
وقد وري مظلوم في الثرى في بلدته حورتعلا عصر اليوم، وهو أب لخمسة أطفال.