أعلن المتحدث باسم حركة ‘حماس’، عبد اللطيف القانوع، أن اجتماع حكومة اسرائيل تحت حائط البراق، ومصادقتها على مشاريع تهويدية كبيرة في مدينة القدس المحتلة، تصعيدٌ خطير، واستفزازٌ لمشاعر المسلمين، وهو نتاج لزيارة ‘ترامب’ التي وفرت الضوء الأخضر لاستمرار الجرائم ‘الإسرائيلية’.
ودعا القانوع الحكومات العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤولياتها تجاه هذا التصعيد، كما اعتبر أن أي عودة من جانب السلطة للمفاوضات هو جريمة كبيرة.