شددت ​حركة الأمة​، في بيان لها، على أنه “لم يعد جائزاً هذا التأخير في تشكيل ​الحكومة​ الجديدة، والمحاولات الجارية للالتفاف على نتائج ​الانتخابات النيابية​، وما عكسته من موازين سياسية جديدة”.
ونبّهت “الحركة” من محاولات نفخ الأحجام لبعض القوى، وحرمان قوى أساسية من الاشتراك بالحكومة، لأسباب مذهبية وسياسية ضيّقة، ولأهداف تضرّ بالمصلحة الوطنية.
من جهة أخرى، هنأت “الحركة”، الدولةَ الوطنية السورية وجيشها وحلفاءها بالانتصارات الباهرة في ​الجنوب​ السوري، والتي تغيظ حلف العدوان على سورية ومعه العدو الصهيوني، مشددة على أن تراكم الإنجازات العسكرية النوعية سيكون في حركة تصاعدية لإنهاء كل مواقع قوى الإرهاب ومن يدعمها، وهي ستتهاوى كأحجار “الدومينو”.