غردت النائب ديما جمالي عبر حسابها على “تويتر”: “تبقى المؤسسات الدستورية المكان الأنسب للحوار، وعدا ذلك التفاف على الفشل والسقوط الذي نعيش بهما. يعقد لقاء بعبدا الذي أرادوه لتعويم السلطة مترنحا، فنتيجته المعروفة سلفا لن تتخطى البيان الرسمي والعناوين “الطنانة”. لا للحوارات الصورية، ونعم لعملية استئصال الورم لانقاذ ما تبقى”.