تواصلت حركة الاحتجاجات في مدن عدة من إقليم كردستان العراق، التي ينظمها ناشطون مدنيون وسياسيون ومنظمات محلية، في محافظتي السليمانية وحلبجة، إضافة إلى مدن رانيا وكلار ودربندخان وجمجمال، وسط مخاوف سلطات الإقليم من اتساعها إلى أربيل ودهوك، حيث اتخذت إجراءات مشددة حيال التجمعات وسط المدينتين.