أكد وزير الخارجية التشيكي توماس بيترجيتشيك أن الآلية الحديثة التي أعدتها بلاده للتعاون مع سوريا تحقق استجابة أسرع وأكثر مرونة للاحتياجات والمساعدات الإنسانية والتنموية وتفتح آفاقا أكبر أمام مشاريع جديدة.
وأشار بيترجيتشيك إلى أنه تم إعداد هذه الآلية من خلال الجمع بين المساعدات الإنسانية والتنموية، موضحا أن الآلية تسمح بأن تكون هذه المساعدات مرنة وتتجاوب بسرعة مع الاحتياجات في أكثر الأوضاع تعقيدا.