أكدت اللجنة الثقافية في المرده ان العلم والمعرفة يتيحان للانسان الانفتاح على الاخر والتحاور والتفاهم معه وحل المشكلات الطارئة كلها دون اللجوء الى العنف الذي يحصد يوميا المزيد من الابرياء لا سيما النساء في مختلف المناطق اللبنانية.
واعتبرت اللجنة ان الاندماج المجتمعي وما يوفره العلم والثقافة للانسان من اكتساب المعرفة والتحلي بالوعي والصبر ومعرفة التحاور.كلها أمور تساعد في الخروج من الانغلاق والتحجر وتحثّه على مواكبة التطور الذي يتيح للجميع المشاركة والاندماج في الحياة على مختلف الاصعدة.