حيت اللجنة الاجتماعية في المرده المسنين في كل المجتمعات لانهم “الخميرة الصالحة” التي هي اساس كل حياة.
ودعت اللجنة الى مزيد من التقديمات لا سيما الصحية والاجتماعية لكبار السن ليتمكنوا من مواجهة التحديات المعيشية على كثرتها ما يخدم المجتمعات كلها، ويسهم في توفير حياة كريمة ولائقة لهم خصوصا غير القادرين على العمل والانتاج.
واملت اللجنة لمناسبة اليوم العالمي لكبار السن الذي يحتفل به العالم في الاول من تشرين الاول من كل عام، ان يصار في لبنان الى تحقيق سعادة هؤلاء الناس عبر توفير الرعاية لهم مع الحفاظ على الترابط والتماسك الاسري، حيث ان الرعاية المنزلية تساعدهم على الاستمرار في الاندماج في مجتمعاتهم ما يحفزهم على المزيد من العطاء والنشاط.