Beirut weather 18.41 ° C
تاريخ النشر January 7, 2025
A A A
الذكاء الاصطناعي يُحدد… هذا ما بإمكان سليمان فرنجيه فعله ان وصل الى قصر بعبدا؟
الكاتب: حسناء سعادة - موقع المرده

نعيش اليوم في عصر الذكاء الاصطناعي فلما لا نجرب صناعة محتوى عبر سؤال وجهناه لـChatGPT حول ماذا بإمكان سليمان فرنجيه ان يفعل للبنان إن وصل الى سدة الرئاسة؟
فكان الجواب:
“وصول سليمان فرنجيه إلى رئاسة الجمهورية اللبنانية قد يحمل فوائد متعددة، تعتمد على قدرته على بناء توافق داخلي وتوظيف خبراته السياسية لتحقيق الاستقرار. وفيما يلي أبرز الفوائد المحتملة:

1. خبرة سياسية عميقة

تاريخ سياسي طويل: سليمان فرنجيه ينتمي إلى عائلة سياسية عريقة ويمتلك خبرة في المناصب العامة، مما يؤهله للتعامل مع الأزمات السياسية والاقتصادية المعقدة.

علاقات داخلية وخارجية واسعة: يتمتع بعلاقات قوية مع مختلف القوى السياسية المحلية والإقليمية، مما قد يسهم في تعزيز التفاهم بين الأطراف المتنازعة.

2. دور توافقي محتمل

تقريب وجهات النظر: رغم انتمائه لمحور سياسي معين، يُعتبر فرنجيه شخصية قادرة على الحوار مع مختلف الأطراف، مما قد يجعله نقطة توازن في المشهد السياسي.

تجنب الانقسامات الحادة: انتخابه قد يساهم في كسر الجمود السياسي وإنهاء فترة الشغور الرئاسي.

3. دعم محور المقاومة والإقليم

تفاهم مع حزب الله: فرنجيه يمتلك علاقة قوية مع حزب الله وحلفائه، مما قد يساعد في تقليل التوتر السياسي الداخلي وتفعيل العمل الحكومي.

مقبولية إقليمية: يتمتع بدعم أطراف إقليمية، مما قد يساعد في تعزيز استقرار لبنان الإقليمي.

4. الحفاظ على الاستقرار الأمني

خبرة في الأزمات: فرنجيه لديه سجل في إدارة التحديات الأمنية والسياسية، ويمكن أن يسهم في الحفاظ على الأمن الداخلي وسط التحديات المتصاعدة.

توازن في العلاقات: يمكن أن يعمل على تحقيق توازن بين القوى الكبرى في الداخل والخارج للحفاظ على استقرار لبنان.

5. الالتزام بالإصلاح الاقتصادي

برنامج اقتصادي: فرنجيه يدرك أهمية الإصلاح الاقتصادي وقد يركز على تنفيذ سياسات تعيد الثقة بالمؤسسات اللبنانية.

جذب الاستثمارات: وجود رئيس ذي خلفية سياسية معروفة قد يساعد في طمأنة المستثمرين والداعمين الدوليين.

6. إنهاء الشغور الرئاسي

ملء الفراغ السياسي: انتخاب فرنجيه ينهي فترة الشغور الرئاسي التي تعرقل عمل المؤسسات اللبنانية.

تنشيط المؤسسات الحكومية: وصوله إلى الرئاسة قد يسهم في تفعيل مجلس الوزراء والبرلمان لإقرار قوانين إصلاحية.

7. دور دولي محتمل

علاقاته مع القوى الغربية: رغم ارتباطه بمحور معين، يمكنه استثمار علاقاته لإعادة بناء جسور التعاون مع الغرب والدول الداعمة للبنان.

تعزيز دور لبنان الإقليمي: قيادته قد تُساعد في إعادة لبنان إلى موقعه كدولة فاعلة في الإقليم.

هكذا أجاب “ChatGPT” على سؤالنا فحبذا ونحن على مسافة ساعات قليلة من جلسة التاسع من كانون الثاني المقرر انعقادها عند الساعة ١١ قبل الظهر ان يستخدم نواب لبنان الـ “ChatGPT” لمعرفة تفاصيل ما بإمكان اي مرشح رئاسي تحقيقه وتشغيب ضمائرهم لاختيار الافضل ولبنانيتهم من اجل وصول رئيس صنع في لبنان.