ذكر البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، أنّ “سر المسيح الحاضر أبدًا في استمرارية ذبيحة الفداء، ووليمة جسده ودمه، هو غاية في الإبداع عن حبّه اللامحدود، وعن قمة البذل والعطاء، إنها حضارة الفن المسيحي”.
وشدد خلال احتفال موسيقيّ، لمناسبة عيد الفصح المجيد في بكركي، على “أننا نستطيع القول إن هذا العالم يحتاج دائمًا من كلّ واحد منّا لإبراز وجه من وجوه الجمال، مثل جمال الخدمة في العائلة والمجتمع، وجمال التفاني، وجمال السياسة لخدمة الخير العام، وجمال العمل من أجل المصالحة”.