لا يمكن للكلمات ان تعبر في هذا الظرف العصيب ولكنها قد تفي بعضاً من حق علينا لرجل ليس ككل الرجل، لحكاية ستروى للاجيال عن بطل في الصمود والثبات والتضحيات، عن قائد حمل قضية مقدسة حتى الاستشهاد، عن صوت واثق رادع وصادق، عن التزام ومبادىء واخلاق، عن اسطورة سنقول لاولادنا “اننا عشنا في زمنها” على ما قال رئيس تيار المرده سليمان فرنجيه في وقت سابق والاساطير لا تموت.
لبنان حزين ولكن صامد وصابر وهذا لسان حال الجميع من جنوب لبنان الى شماله وعاصمته وبقاعه وجبله وهذا ما اكده عبر وسائل التواصل الاجتماعي قياديو المرده ومناصريه فقد
كتبت النقيبة السابقة للمحامين في طرابلس والشمال ماري تيريز القوال: “من قال ان القادة يرحلون؟
ستبقى خالدا في ضمير وذاكرة رفاقك وشعبك ومقاومي العالم كله”. #بأمان_الله #يا_شهيد-الله

كذلك نعت عضو المكتب السياسي في المرده فيرا يمين الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله فكتبت عبر “اكس”: مشى تاركاً للعظمة ظلّاً وللإيمان أفياء واكتمل عقد الشهداء. #سيد_المقاومة

من جهته، قال المسؤول الاعلامي في المرده المحامي سليمان فرنجيه “بأمان الله أيها القائد وكل العزاء لأطيب شعب عرفناه ورافقناه وأحببناه، العزاء لكم يا شعب المقاومة نحبكم كثيرا ونحن الى جانبكم حتى يوم الدين وعلى العهد الباقون”. #السيد_حسن_نصر_الله.

كما كتب القيادي في المرده شكيب خوري على حسابه عبر منصة اكس: سماحة السيد، سيد المقاومة شهيدًا عظيمًا على مذبح الوطن”.
#السيد_حسن_نصرالله.

بدورها، كتبت منسقة الانتشار في “المرده” المهندسة كارول دحدح عبر حسابها على منصة اكس: “عاش #سيّدًا، #قائدًا..
استشهد #مؤمنًا، #صادقًا..
ليصبح أسطورة في #المقاومة”. #السيد_حسن_نصرالله

وأيضاً، كتبت عضو لجنة الشؤون السياسية في “المرده” السيدة ريبيكا الحصري عبر حسابها على منصة “اكس”: قبل 32 عامًا .. بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله، الشهيد عبّاس الموسوي، عام 1992، عنونّت الصحف الإسرائيلية: “انتهى عهد الصراع مع حزب الله في الملعب المريح له”.
#لبنان #بيروت #السيد_حسن_نصر_الله #الضاحية_الجنوبية #حزب_الله
وفي تغريدة أخرى قالت: “لكنّ الحزن مُؤَجّل… الآن وقت الصمود والنصر”!.

كما كتب المحامي طنوس فرنجيه عبر حسابه على منصة “اكس”: فصل من الخطاب شهيدا”.
#مهرك_غالي_يا_فلسطين
#السيد_حسن_نصر_الله
#المقاومة
#لبنان.
من جهته الشاعر اسعد المكاري كتب: كان وعدك صادقاً
ومن يصدق غير الشرفاء
كان نُبلك كبيراً
ومن يكون النبيل غير الأوفياء…
كانت مواقفك وطن
لا بل سيّد المواقف
ومن يقف للشهادة حرّاً غير الأنبياء…
وإن كان يُثقل أجنحتنا الدمار
وإن كانت تُفجعنا الدماء التي تسيل من أصابع الطفولة
وهي تلطّخ الصور المعلّقة على جدار الذاكرة
وإن كانت تؤلمنا جراح الوطن العظيمة كلّ يوم
ستبقى تزغرد حواسنا للنصر الآتي كما وعدتنا
وستبقى تهلّل كراماتنا للوعد الصادق كما رسّخت في ضمائرنا…