رفض قادة الاحتجاجات في الإكوادور دعوة رئيس الجمهورية لينين مورينو إلى “حوار مباشر” بهدف وقف العنف في البلاد.
وأعرب قادة الاحتجاجات، في بيان لهم، عن عدم ثقتهم بالحوار الذي تقترحه الحكومة، وأضافوا أنهم لن يدخلوا في الحوار إلا بعد إلغاء قرار الرئيس مورينو الذي أدى إلى زيادة أسعار الوقود.