شدد المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، على أن “الخطوات التي ستتخذها تركيا في عفرين ومنبج وجرابلس، أو في نقاط أخرى، لحماية أمنها القومي، ليست عملية موجّهة ضد أكراد سوريا على الإطلاق”.
ورداً على سؤال حول التصريحات الأميركية المتضاربة المتعلقة بما يسمى بـ”القوة الأمنية الحدودية” التي أعلنت واشنطن عزمها تشكيلها على الحدود السورية التركية، قال قالن: “ان تلك التصريحات وإن تضمنت قدراً من الحقيقة فإنه من غير الممكن القبول بها”.