أكد العلماء مرارا وتكرارا على أن “ألعاب الفيديو لها تأثير إيجابي على نفسية الأطفال لذلك قام الخبراء بتطوير نسخة جديدة من لعبة “Mightier‎””.

وأجرى مطورو “Mightier” تعديلات على لعبة الفيديو الشهيرة لتصبح منصة ألعاب جديدة تساهم في معالجة العديد من الأمراض النفسية للأطفال.
وبينت سلسلة من الدراسات الأثر الإيجابي للعبة “Mightier”، إذ أظهرت فعالية أكثر من الأدوية في بعض الحالات لدى الأطفال.

وأشار الباحثون إلى وضع جهاز استشعار خاص بلعبة “Mightier” على شكل ساعة إلكترونية، خلال جلسة اللعب، مهمتها قياس النبض الذي يؤثر لاحقا في سرعة وإيقاع اللعبة ويتحكم بها وبشكلها حسب الحالة الصحية للطفل (لتحقيق التوازن بين النبض والحالة النفسية).