لا تزال الملفات الحياتية تلقي بظلالها على الوضع الاجتماعي. وعاود أصحاب محطات المحروقات إطلاق الإنذارات حيال رفضهم الاستمرار في دفع الـ15% من قيمة المحروقات بالدولار الى الشركات المستوردة. كذلك برزت أزمة الغاز المنزلي، والتي أدّت أمس الى قرار اتخذته وزارة الطاقة بالبدء في استيراد الغاز، بعدما نجحت في استيراد البنزين.